الثلاثاء، مايو 12، 2009

إخوانكم
 علاء ... مدير المكتب
تليفون : 0482772769
موبايل : 01002472655 
& 01282958375
 & 01140602966
e-mail :
alamalah74@yahoo.com
         alamalah74@gmail.com

1) علاء الدين محمد عوض الملاح ... أخصائي مكتبات بالتربية و التعليم و حاصل على ليسانس آداب في المكتبات و المعلومات ... و مؤسس المكتب ... و رغم ظروفي الخاصة حيث أنني معاق و أستخدم كرسي متحرك في الحركة و التنقل إلا أنني لم أشعر ــ و الحمد لله ــ يوما بضعف بل كنت دائما قوي الإيمان بأن الله سبحانه و تعالي دوما بجانبي و جائتني الفكره من استخدامي للإنترنت حيث فكرت ما المانع أن أستغل خبرتي البسيطه في التعامل مع الكمبيوتر و الانترنت في تقديم بعض الخدمات و كنت معتقد أن هناك و سيله معينه أجلس من خلالها علي جهاز الكمبيوتر الخاص بي و المتصل بالانترنت في توفير بعض الخدمات كاستخراج شهادات الميلاد و بطاقة الرقم القومي و غير ذلك من الخدمات و اكتشفت أن الفكره ممكنه و ان كانت مختلفه قليلا عما تصورت في أنني فقط أطلب الخدمه من الجهه و أدفع ثمنها ثم تقوم الجهه بارساله للشخص نفسه من خلال البريد لكن الحقيقه أن هذه الخدمه مرتفعة التكلفه في الوقت الحالي ... و لكن يمكننا من خلال الكارنيهات الصادرة لنا من وزارة التنمية الإدارية عمل نفس الخدمات بتكلفه أقل و تعطينا الكارنيهات بعض السلطه في محاسبة المقصرين من الموظفين إياهم !!!!؟؟؟؟؟

ثم توسعنا قليلا في الفكره فتم التعاقد مع مجموعة من المحامين على أعلى مستوى لمتابعة ما يحتاج من مسائل للجوء للقضاء لحسمها .

2) الأستاذ / طارق علوي شومان ... و هو من الخبرات العاليه في مجال المحاماه و عضوبمجلس إدارة نقابة المحامين و أمين الصندوق بالمنوفيه .

3) الأستاذ / حسن عطيه مبارك ... و هو محامي شاب و من مؤسسي المكتب و له خبره هائلة في التعامل مع الجهات الحكومية و استخراج المستندات
نحن مجموعة من الشباب المتقارب في السن و الفكر فكرنا في عمل مشروع جديد من نوعه فقمنا بمراسلة معالي وزير التنمية الادارية بفكرتنا و هي باختصار شبيهه لمثيلاتها في اوروبا بعمل مكتب أو مكاتب تكون وسيطه بين الجهات الحكومية و و المواطن حيث يحل المكتب في بعض الخدمات التي لا تتطلب وجوده مثل استخراج شهادات الميلاد المميكنه و كذلك بطاقة الرقم القومي بدل فاقد و تالف و لتطوير الفكره و المشروع تم التعاقد مع مجموعة من المحامين الأكفاء للقيام بما يحتاج الي اللجوء للقضاء لحسمه ...